كیف حرفوا دین الله عن مقاصده و موضعه ؟ من الذی یلیق بإحقاق الحق و إقامة العدل؟ الحلقة الثانیة

223 بار بازدید - 7 سال پیش - ما مقاصد دین الله و
ما مقاصد دین الله و موضعه؟ الحلقة الثانیة فَالخَلِیفَةُ بَعدَ النَّبیّ (ص) یجبُ أنْ یَتَحَلِّىَ- كَمَا قُلنَا سَابقاً- بِكِفِاءاتٍ مُتَعَدِدَةٍ وَ مِنْهَا العِصْمَةُ وَ العِلْمُ الْلَدُنِّیُ وَ الأفْضَلِیَّةُ فی كُلِ فَضِیلَةٍ وَ الوَلایةُ التِّكوینِیَّةُ وَ الوَلایةُ التَّشْریعِیَّةُ و غیرُهَا ، وَ التَّعیِینُ بِنَصِّ اللهِ تَعَالَی وَ رَسُولِهِ (ص) بِاسمٍ وَ شَخصٍ لا بِالصِّفاتِ و صِیغة العُمومِ فَقَطْ. و أقلُّ مَرَاتِبِ الخَلِیفةِ فی العِلمِ و العصمةِ، هو عِلمُهُ بِأصُولِ الدِّیَانَاتِ السَّمَاوِیَّةِ ل
7 سال پیش در تاریخ 1396/01/22 منتشر شده است.
223 بـار بازدید شده
... بیشتر