كیف حرفوا دین الله عن مقاصده و موضعه ؟ و هكذا یعرضون عن العترة الطاهرة !! - الحل

وجاء فی المحاسن / ج‏1 / 92 / 17 بسنده عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع یَقُولُ إِنَّ مَنْ دَانَ ...
وجاء فی المحاسن / ج‏1 / 92 / 17 بسنده عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع یَقُولُ إِنَّ مَنْ دَانَ اللَّهَ بِعِبَادَةٍ یُجْهِدُ فِیهَا نَفْسَهُ بِلَا إِمَامٍ عَادِلٍ مِنَ اللَّهِ فَإِنَّ سَعْیَهُ غَیْرُ مَقْبُولٍ وَ هُوَ ضَالٌّ مُتَحَیِّرٌ وَ مَثَلُهُ كَمَثَلِ شَاةٍ لَا رَاعِیَ لَهَا. فَهُناكَ أدلةٌ ابْتَدَعُوهَا والقَوانینُ الَّتی وَضَعُوهَا وَ القَوَاعِدُ الَّتِی اخْتَرَعُوهَا لِلإسْتِعَانَةِ بِهَا عَلَی الإسْتِنبَاطِ وَ اخْتَلَفَ فِیهَا علماؤُهُم فَمِنهُمْ مَنِ اعْتَمَدَ

همه توضیحات ...