سلطان الفرج واحمد التمار وسامي مهاوش وطموح المستقبل - مسرحية #البيدار
بداية : هذا العمل يحمل مزيج بين أحداث حقيقية عاشها المجتمع الكويتي في الفترة التاريخية المقصودة بالقصة ،،، وخطوط درامية لكي تكتمل الصورة عند المتلقي ،،،، المؤلف
مسرحية #البيدار تم انتاجها في عيد الفطر واستمرت عروضها لغاية عيد الأضحى 2016
عرضت على مسرح الدسمة في عيد الفطر ومسرح كيفان في عيد الأضحى
أخذت المسرحية جائزة أفضل عمل مسرحي للكبار في مهرجان المسرحيون بالعيد 2016
أبطال العمل : الفنان الكبير / سعد الفرج ، جمال الردهان ، سمير القلاف ، أحمد إيراج ، سلطان الفرج ، نور الكويتية ، فهد العبدالمحسن ، أحمد التمار ، سامي مهاوش ، ريما الفضالة ، محمد الفيلكاوي ، فيصل الزامل ، صالح الدرع
قام بدور الراوي ،،،، الفنان القدير / ابراهيم الحربي
قام بغناء مقدمة العمل ،،،،، سفير الأغنية الكويتية الفنان / د.عبدالله الرويشد
إشراف فني واداري / معصومة عبدالكريم
إخراج / علي العلي
تأليف وإشراف عام / بندر طلال السعيد
إنتاج / شركة اندبندنس للإنتاج الفني والمسرحي
قصة العمل / تبدأ الأحداث في الكويت عام 1939 عندما يبدأ اليهودي الكويتي / داود حزقيل وزوجته / سارة ساسون بالتعاون مع السلطة المتمثلة بالمعتمد البريطاني / جيمي ريتشارد من خلال نقل المعلومات والتجسس على أعضاء المجتمع الكويتي لكي يتم حل المجلس التشريعي الثاني ويتم منع جلب المدرسين من خارج الكويت وتكون هناك محاولات لإشغال المجتمع الكويتي بقضاياه الداخلية السياسية والاجتماعية فينقسم أبطال العمل بين شخصية معارضة للسلطة عن طريق بطل العمل الوجيه / شملان البيدار وفريقه من أعضاء المجلس المنحل ( مناحي المزني ، عدانان دارم ) ، وشخصية تؤسس الحركة النسائية بالكويت / سبيكة الشارد ، وشخصية أخرى تؤسس تيار القوميون العرب الرفيق / هلال شملان البيدار بعدما ذهب لاستكمال دراسته في لبنان ،،، وفريق آخر موالي للسلطة عن طريق الشخصية الرئيسية الثانية بالعمل / خليفة الشارد والذي يرسل ابنه / عبدالوهاب خليفة الشارد للدراسة في مصر ليعود ويؤسس تيار الإخوان المسلمين بالكويت ، وفريق ثالث ليس له مطامع في هذا المجتمع ولا يفكر إلا بالعيش الكريم ويكون هو لسان حال المواطن البسيط ويتمثل في شخصية / عبدالقادر السقاي وابنه / سكين ، ومع هذا الصراع تكون هناك شخصية ايجابية تحاول أن تقرب وجهات النظر بين كل الفرق المتخاصمة وإصلاح ما يمكن إصلاحه متمثلة في دور الملا / مساعد الملتزم ، ومع نهاية احداث المسرحية في نهاية الأربعينيات يهرب داود حزقيل لإسرائيل بعد الاعلان عن قيامها تاركا وراءه زوجته سارة ساسون والذي يتكفل بها الوجيه / شملان البيدار ، ويحتدم الصراع بين هلال البيدار وعبدالوهاب الشارد كمؤسسين لحزبين يختلفان تماما عن بعضهما البعض ،،،، ويستمر الصراع لغاية يومنا الحالي
مسرحية #البيدار تم انتاجها في عيد الفطر واستمرت عروضها لغاية عيد الأضحى 2016
عرضت على مسرح الدسمة في عيد الفطر ومسرح كيفان في عيد الأضحى
أخذت المسرحية جائزة أفضل عمل مسرحي للكبار في مهرجان المسرحيون بالعيد 2016
أبطال العمل : الفنان الكبير / سعد الفرج ، جمال الردهان ، سمير القلاف ، أحمد إيراج ، سلطان الفرج ، نور الكويتية ، فهد العبدالمحسن ، أحمد التمار ، سامي مهاوش ، ريما الفضالة ، محمد الفيلكاوي ، فيصل الزامل ، صالح الدرع
قام بدور الراوي ،،،، الفنان القدير / ابراهيم الحربي
قام بغناء مقدمة العمل ،،،،، سفير الأغنية الكويتية الفنان / د.عبدالله الرويشد
إشراف فني واداري / معصومة عبدالكريم
إخراج / علي العلي
تأليف وإشراف عام / بندر طلال السعيد
إنتاج / شركة اندبندنس للإنتاج الفني والمسرحي
قصة العمل / تبدأ الأحداث في الكويت عام 1939 عندما يبدأ اليهودي الكويتي / داود حزقيل وزوجته / سارة ساسون بالتعاون مع السلطة المتمثلة بالمعتمد البريطاني / جيمي ريتشارد من خلال نقل المعلومات والتجسس على أعضاء المجتمع الكويتي لكي يتم حل المجلس التشريعي الثاني ويتم منع جلب المدرسين من خارج الكويت وتكون هناك محاولات لإشغال المجتمع الكويتي بقضاياه الداخلية السياسية والاجتماعية فينقسم أبطال العمل بين شخصية معارضة للسلطة عن طريق بطل العمل الوجيه / شملان البيدار وفريقه من أعضاء المجلس المنحل ( مناحي المزني ، عدانان دارم ) ، وشخصية تؤسس الحركة النسائية بالكويت / سبيكة الشارد ، وشخصية أخرى تؤسس تيار القوميون العرب الرفيق / هلال شملان البيدار بعدما ذهب لاستكمال دراسته في لبنان ،،، وفريق آخر موالي للسلطة عن طريق الشخصية الرئيسية الثانية بالعمل / خليفة الشارد والذي يرسل ابنه / عبدالوهاب خليفة الشارد للدراسة في مصر ليعود ويؤسس تيار الإخوان المسلمين بالكويت ، وفريق ثالث ليس له مطامع في هذا المجتمع ولا يفكر إلا بالعيش الكريم ويكون هو لسان حال المواطن البسيط ويتمثل في شخصية / عبدالقادر السقاي وابنه / سكين ، ومع هذا الصراع تكون هناك شخصية ايجابية تحاول أن تقرب وجهات النظر بين كل الفرق المتخاصمة وإصلاح ما يمكن إصلاحه متمثلة في دور الملا / مساعد الملتزم ، ومع نهاية احداث المسرحية في نهاية الأربعينيات يهرب داود حزقيل لإسرائيل بعد الاعلان عن قيامها تاركا وراءه زوجته سارة ساسون والذي يتكفل بها الوجيه / شملان البيدار ، ويحتدم الصراع بين هلال البيدار وعبدالوهاب الشارد كمؤسسين لحزبين يختلفان تماما عن بعضهما البعض ،،،، ويستمر الصراع لغاية يومنا الحالي
همه توضیحات ...