😁افضل وأغلا نوع سجائر للدماغ في لبنان والعالم

Shakalans show شكلنص
Shakalans show شكلنص
الاوضاع الصعبة والضغوطات التي نعيشها يوميا في الدول العربية بشكل عام وفي لبنان بشكل خاص, تجعلنا أحيانا نطلب أشياء مختلفةخاصة ...
الاوضاع الصعبة والضغوطات التي نعيشها يوميا في الدول العربية بشكل عام وفي لبنان بشكل خاص, تجعلنا أحيانا نطلب أشياء مختلفة
خاصة المدخنين,فهم يعلمون مدى أهمية السيجارة في الأوقات الصعبة
The best cigarette in the world is here in Lebanon.


Produced by zmps.net


ومصطلح "التتن" مصطلح تركي ينطقه الأتراك "توتون"، انتقل إلى الجزيرة العربية كغيره جراء التواصل بين الشعوب، لا سيما في البلاد الإسلامية التي عرفت "التبغ" بعد أن أخذه البرتغاليون المهاجرون إلى أمريكا الشمالية من سكان أمريكا الأصليين "الهنود الحمر"، الذين بدورهم نقلوه إلى أوروبا، حيث نقل السفير الفرنسي "جان نيكوت" الذي ينسب إليه لفظ "النيكوتين" نبات التبغ إلى بلاده، بعد أن أهداه أحد حراس السجون في "لشبونه" بالبرتغال حزمة من التبغ، الذي وصفه له بأنه علاج للعديد من الأمراض -كما توهم ذلك-، وبدوره انتقل التبغ من فرنسا إلى إنجلترا ومنه إلى أوروبا ثم إلى تركيا والعالم العربي.


وذكر مؤرخون أن اكتشاف "التبغ" جاء مع اكتشاف "كريستوفر كولمبوس" لأمريكا، حيث أهداه السكان الأصليون التبغ وبعد فترة جلبه البحّارة معهم وهم عائدون إلى أوروبا، منذ ذلك الوقت بدأ التبغ في الانتشار في أوروبا، وفي عام 1600م أصبح التبغ شهيرا للغاية، ثم في عام 1610م لاحظ السير "فرانسيس باكون" أن الإقلاع عن هذه العادة السلبية صعب للغاية، وفي عام 1760م أنشأ "بيير لوريارد" شركة في نيويورك لتصنيع التبغ والسيجار وما شابهه، وبعدها بقرابة قرن أي في عام 1847م بدأ "فيليب موريس" في بيع السجائر التركية التي تلف باليد، كما بدأت السجائر في الانتشار عندما أحضرها الجنود العائدون إلى إنجلترا معهم من الجنود الروس والأتراك، حتى جاء عام 1902م، الذي أسس فيه الإنجليزي "فيليب موريس" مجموعة محلات في نيويورك لبيع سجائره، وفي عام 1913م بدأت إحدى الشركات بيع نوع من السجائر يدعى كاميل -الجمل-، ثم تفجر استخدام السجائر بكثافة خلال الحرب العالمية الأولى (1914-1918م)، وفي خلال فترة الحرب العالمية الثانية تزايدت مبيعات السجائر بشكل كبير وأصبحت بالنسبة للجنود مثل الطعام، كما أرسلت شركات التبغ ملايين السجائر المجانية للجنود، وعندما عادوا إلى أوطانهم أصبحت لدى هذه الشركات قاعدة كبيرة من المدخنين، وفي عام 1954م أنتجت إحدى الشركات ماركة ونستون ذات فلتر، وبعدها بعامين ظهر منتج ماركة (salem) الذي ليس له من اسمه نصيب.

نجد عرفت «التتن» عن طريق تجارة العراق والخليج وأهل البادية أدخلوا التبغ في «عظام الإبل»!




ويذكر أن "التنباك" وصل إلى حاضرة نجد على وجه الخصوص عن طريق التجارة في الخليج والعراق وبلاد فارس، لا سيما وأن بلادهم كانت طريقاً للعابرة إلى غرب الجزيرة العربية وإقليم الحجاز أو اليمن، أما بادية نجد فقد عرفوها أكثر عن طريق المستشرقين والرحالة، أو عن طريق مخالطتهم لأهالي المدن، وكان البدو يستخدمون عظام الإبل كسيجار يحشونها بالتبغ ويدخنون كما هو التدخين الآن، حتى إن أحد شعرائهم يصف حاله مع القهوة وشرب الدخان فيقول:

لولا شراب العظم يومني أملاه

أكويه بالجمرة ويكوي جروحي

مع دلة صفرا على النار مركاة

أبصر بصبتها على كيف روحي

أو كما قال أحدهم:

ياما حلا الفنجال والعظم ولعان

ومعطش يغذي خوى الراس عني

انتشار الآفة


وكان "الغليون" و"الشيشة" معروفين في ذلك الزمان أي قبل أكثر من قرنين ونصف القرن، وكان "إبراهيم باشا" أثناء حملته على الجزيرة العربية قد خصص ل "التتن" خازن خاص تتوفر لديه الكمية الكافية من التبغ والمجامر أو الغليون بأعداد كافية له ولحملته، وقد وقفنا على إحداها في الأحافير التي تجريها حالياً الهيئة العامة للسياحة والآثار مع الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، وربما أظهرت هذه الحفريات أكثر من "غليون" تحت هذه الأحافير في حي "طريف" و"البجيري" وسط الدرعية القديمة، ولك أن تتصور بقاء الجنود الأتراك وآثارهم من "القبوس" و"القنابل" و"السلاسل"، وحتى "المجامر" و"الغليون"، الذي خصص له الباشا أكثر من "ذلول" لحمل أكياس التبغ، كما أن احد أشهر الرسومات ل "محمد علي باشا" كانت تلك التي يطل من شرفة قصر القلعة بالقاهرة وبجانبه "الأرجيلة"، وما هذا إلاّ دليل على رواج آفة التدخين في ذلك الوقت الذي وافق في أوروبا تداعيات الثورة الفرنسية وعصر "نابليون" الذي ازدهرت فيه ثقافة وأدب المقاهي، وقد دلّلت منقولات الشعر انتشار هذه الآفة في وسط الجزيرة العربية أثناء هذه الأحداث، حيث قال الشاعر النجدي المشهور "حميدان الشويعر" يهجو أبناء المدن الذين انتشرت بينهم ظاهرة شرب الدخان بالغليون والشيشة أو الأرجيلة، التي يسمونها "البربورة


in order to explain why enormous sections of the world’s population continue to smoke, given the overwhelming medical evidence of its dangerous effects, one must understand the social history of the practice, the role of smoking in everyday cultural practices, and the meaning that people attach to it. Historian Jordan Goodman has argued that societies in which tobacco has been introduced have demonstrated a “culture of dependence,” be it in the ceremonial rituals of Native American culture, the fiscal policies of early modern states, the coffeehouses of 18th-century Europe, or the physical and psychological addictions associated with the cigarette. This dependence is one of the reasons individuals—and societies as a whole—are aware that smoking is harmful yet continue to smoke because of the individual and communal pleasures it brings. Smoking might represent folly and foolhardiness, but its intangible qualities still encourage millions to smoke


مقطع سكيتش فيديو لبناني مضحك عربي
Marlboro
Kent
Iqos
Heating
technology
vape
nicotine
healthy
good
better
smokers
Lebanon
Iraq
Saudi
Egypt
Syria
Jordan
Kuwait

همه توضیحات ...